يرى نفسه مسؤولًا عن الأشخاص الذين يحبهم، ويسعى لضمان استقرارهم وسعادتهم.

التواصل العاطفي المستمر: يحتاج هذا النوع من الرجال إلى تواصل دائم يعبر عن المشاعر والاهتمام.

من الأفضل منحه الوقت ليعبر عن نفسه بطريقته الخاصة، دون إجباره على الحديث عندما لا يكون مستعدًا لذلك.

محاولة الحد من علاقاته الاجتماعية قد تؤدي إلى توتر العلاقة بدلًا من تعزيزها.

عدم التأثر بالضغوط العاطفية: لا يستجيب بسهولة للضغوط العاطفية أو محاولات دفعه للتحدث عن مشاعره، حيث يفضل التعامل مع الأمور بطريقته الخاصة.

ينبغي عدم التعامل مع الإنسان المتسلط، وتجاهل جميع أوامره، وعدم انتقاده، وانتهاز الفرص عندما يهدأ لإبداء رأيك. وأحياناً يكون تجنُّب التعامل معه هو أفضل وسيلة للتوضيح له أنه صار شخصاً لا يطاق، وأن عليه إمّا التغيير من سلوكه تجاه الآخرين، أو إكمال حياته وحيداً؛ لأن الباقين لا يحبون أن يسيطر أيُّ أحدٍ عليهم.

ولا تتعجلي في محاولة تغيير سلوك زوجك المتسلط بسرعة، ولا تتعجلي النتيجة؛ بل نور عليكِ بالصبر عليه والتقبل.

قد يكون هذا الرجل قد اتخذ قراراً منذ زمن بعيد بأن السلبية والحزن هي أمور مريحة لا تحتاج للكثير من العمل، كما تساعده على لفت انتباه الأخرين الذين يتعاطفون مع حزنه وتعاسته.

يمكنه وضع نفسه مكان الآخرين، مما يجعله شخصًا رحيمًا ومتفهمًا.

سؤال الزوج عما كان يحبه وما يكرهه من المواد ومن أكثر معلم كان يكرهه ولماذا.

وعادة ما ينتج هذا الاضطراب عن مشاهدة الافلام الاباحية، أو ممارسة العادة السرية، أو الإصابة باضطرابات تدفق الدم أو أحياناً تلف بعض أنسجة المخ.

قد يكون هذا الرجل الإمارات قد إتخذ قراراً منذ زمن بعيد بأن السلبية والحزن هي أمور مريحة لا تحتاج للكثير من العمل، كما تساعده على لفت إنتباه الأخرين الذين يتعاطفون مع حزنه وتعاسته.

محاولة جذب الزوج للتحدث عن ذكرياته السعيدة والبائسة سواء أثناء أوقات الدراسة أو في حياته الأسرية العادية كطفل.

ومن الناقدين الباحثون عن الأخطاء، وهؤلاء كثيرون، فالباحث عن الأخطاء، يهوى أن يكتشف أخطاء من يتعامل معهُ، بل يهوى أن ينبش في القديم لعلّهُ يجد أخطاء يتحدّث عنها، ويُبالغ فيها.